السياحة في الإكوادور تجربة فريدة من نوعها بسب التعددية الموجودة بها وموقعها ومناخها الذين انعكسوا ايجابا علي السياحة داخل الدولة , حيث الشواطيء الساحرة المطلة علي المحيط الهاديء , تتحدث الإكوادور اللغة الأسبانية بسبب الإستعمار الأسباني الي جانب اللغة الأنجلزية وهم أكثر اللغات انتشارا هناك وتقريبا في معظم دول قارة امريكا الجنوبية .
والإكوادور بلد يتمتع بثروة طبيعية وثقافية هائلة , وقد أدى تنوع مناطقها الأربع إلى مئات الآلاف من أنواع النباتات والحيوانات حيث لديها حوالي 1640 نوعا من الطيور أنواع الفراشات تخطي 4500 و 345 من الزواحف , و 358 البرمائيات و 258 من الثدييات .
وتعتبر الإكوادور واحدة من البلدان ال 17 التي يتركز فيها أعظم التنوع البيولوجي لكوكب الأرض وتعيش معظم النباتات والحيوانات في 26 منطقة محمية من قبل الدولة كما يوفر مناطق الجذب التاريخية مثل كيتو, والغذاء ومجموعة متنوعة من الثقافات والتقاليد .
يتم عبور الإكوادور من الشمال إلى الجنوب من قبل قسم بركاني من بركان الأنديز 70 بركان كونها أعلى تشيمبورازو حيث تبلغ 6310 متر غرب الأنديز هو خليج غواياكيل والسهل المشجر في الشرق الأمازون. هو البلد مع أعلى تركيز الأنهار لكل كيلومتر مربع في العالم في إقليم إكوادور الذي يشمل جزر غالاباغوس 1000 كم غرب الساحل ويكمن في التنوع البيولوجي الأكثر كثافة في هذا الكوكب.
تم إنشاء وزارة الإعلام والسياحة في 10 أغسطس 1992م في بداية حكومة سيكستو دوران بالين التي تصور في السياحة كنشاط رئيسي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للشعوب وبالمقارنة مع نمو قطاع السياحة في يونيه 1994م اتخذ قرار فصل السياحة عن المعلومات على أن تكرس حصرا لتعزيز هذا النشاط .
لذلك تمتلك الأكوادر كل مقومات السياحة حيث لديها ايضا الفنادق والمنتجعات والشواطيء والأماكن الأثرية والشلات والفنادق الفاخرة والأنشطة والرياضات التي يحبها المسفا فرين والمغامرين .
أهم المناطق السياحية واماكن الجذب السياحي في الإكوادور:
| "جزر غالاباغوس": واحة حقيقية لعلماء البيئة والمناخ، ولكلّ من يمتلك شغفًا بالطبيعة. تمتلك ثروة حيوانية ونباتية غنيّة ومنوّعة، وتشكّل المكان الوحيد في العالم الذي يمكن رؤية هذا الكمّ من أنواع الحيوان، ضمن هذه المساحة المحدّدة.
| صرح "ميتاد دل موندو" : يلفت بعمارته، ويسمح بالتعرّف إلى ثقافة الإكوادور وتاريخ هذه الجمهورية وعاداتها وأزيائها...ويضمّ مطعمًا.
| شاطئ "مونتانيتا": هو يبعد ثلاث ساعات، بواسطة الباص، عن محطّة طرقات مدينة "غواياكويل"، ويعدّ مكانًا للترفيه. ويمكن قضاء يوم كامل على شاطئه، حيث يحلو العوم والاستلقاء تحت أشعّة الشمس وسماع الموسيقى، أو حتى التخييم والتمتع بسهرة نار ليلية داخل المخيّم. يأتيه السائحون من دول العالم كافة، كما أبطال رياضة ركوب الأمواج.
| وسط "كويتو" التاريخي: يشكّل أحد الأماكن الأثرية لأكثر غنى بالثقافة والتاريخ في العالم. كل يوم، في طرقاته، تُسمع آلاف القصص التي جرت على مر العصور، ولا سيّما في الطريق المُسمّاة "لا روندا".
| قرية "بويرتو لوبيز": قرية محدودة المساحة خاصّة بالصيّادين، تقع مباشرةً على ساحل الإكوادور.
| متنزّه "إيغوانا": يقع في وسط "غواياكويل"، وفيه مجموعة من حيوانات الإيغوانا الأليفة، التي تغادر الى أعالي الأشجار الخامسة عصرًا، للنوم!
| جزيرة "جمبلي": محاطة بأشجار "المانغروف"، وتنشط فيها السياحة على نحو لافت. وتتعدّد فيها المنازل التي تسمح للزائرين استئجار غرف فيها، وتحفل بالمطاعم والمقاهي على الشاطئ.
شاهد أيضا:
أفضل الفنادق في الإكوادور
| صرح "ميتاد دل موندو" : يلفت بعمارته، ويسمح بالتعرّف إلى ثقافة الإكوادور وتاريخ هذه الجمهورية وعاداتها وأزيائها...ويضمّ مطعمًا.
| شاطئ "مونتانيتا": هو يبعد ثلاث ساعات، بواسطة الباص، عن محطّة طرقات مدينة "غواياكويل"، ويعدّ مكانًا للترفيه. ويمكن قضاء يوم كامل على شاطئه، حيث يحلو العوم والاستلقاء تحت أشعّة الشمس وسماع الموسيقى، أو حتى التخييم والتمتع بسهرة نار ليلية داخل المخيّم. يأتيه السائحون من دول العالم كافة، كما أبطال رياضة ركوب الأمواج.
| وسط "كويتو" التاريخي: يشكّل أحد الأماكن الأثرية لأكثر غنى بالثقافة والتاريخ في العالم. كل يوم، في طرقاته، تُسمع آلاف القصص التي جرت على مر العصور، ولا سيّما في الطريق المُسمّاة "لا روندا".
| قرية "بويرتو لوبيز": قرية محدودة المساحة خاصّة بالصيّادين، تقع مباشرةً على ساحل الإكوادور.
| متنزّه "إيغوانا": يقع في وسط "غواياكويل"، وفيه مجموعة من حيوانات الإيغوانا الأليفة، التي تغادر الى أعالي الأشجار الخامسة عصرًا، للنوم!
| جزيرة "جمبلي": محاطة بأشجار "المانغروف"، وتنشط فيها السياحة على نحو لافت. وتتعدّد فيها المنازل التي تسمح للزائرين استئجار غرف فيها، وتحفل بالمطاعم والمقاهي على الشاطئ.
شاهد أيضا:
أفضل الفنادق في الإكوادور